9- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم .
المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله ولا يحقره، التقوى هاهنا، التقوى هاهنا ويشير إلى صدره بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وعرضه، وماله، إن الله لا ينظر إلى أجسادكم، ولا إلى صوركم، وأعمالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم
8- متى نكف عن تعبير الجهات السيادية و الوزارات السيادية المخالف للدستور ولاساس الدولة. الجهة السيادية هي انا وانت. هي الشعب. هم الاداة.
7- على طول التاريخ، كان هناك سياسة في الدين و دين في السياسة. و لكن السياسة استطاعت غالبا توظيف الدين لخدمة السياسة. بل ان السياسة اخترعت مذاهب واديان. والكل يقول انه على شرع الله. اما آن لنا ان نتعلم؟؟؟
6- اخلاقيا: يجب ان يلتزم كبار المسؤولين و عائلاتهم بالعلاج بالعيادات و المستشفيات العامة. كذلك الحاق ابنائهم بالمدارس و الجامعات الحكومية . غير ذلك فانها وقاحة و غش فاضح وسرقة علنية. و للاختصار، ارى ان يصير ذلك قانونا
5- من صنع داعش: لم يبق احد في المنطقة الا اتهم الاخر بصنع داعش. امريكا اسرائيل السعودية سوريا قطر تركيا العراق الامارات كلها متهمة الا الاردن و فلسطين لم تتهما مع ان مؤسس داعش هو ابو مصعب الزرقاوي و سر وجودها عدم الاستقرار في المنطقة بسبب اغتصاب فلسطين و تأمين الاغتصاب بهذه الكيانات الهشة.
ليس مهما من صنع السلاح، المهم من يستعمله وكيف؟
4- تصور لو ان السعودية كانت دولة تستند على شرعية حقيقة و مصلحة شعب ووطن و ليس عائلة و افرادا، هل كانت ستفعل كل ما فعلته في اليمن و مصر و سوريا و العراق و صولا الى ليبيا و تونس و قبلها الجزائر و السودان و الصومال؟. وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ( الانفال 25)
3- اتخذ الليبراليون و العلمانيون العرب فولتير فيلسوف الثورة الفرنسية معلما و هو القائل: 'قد أختلف معك في الراي ولكني مستعد ان ادفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رأيك" ثم تبين انهم لا ليبراليون و لا حداثيون و لا علمانيون. انما هم اطفال مشوهون لزمن التخلف العربي و مبدأهم الحقيقي كما زاولوه دائما هو انني اذا استطعت سارمي بك في السجن و امنعك من التعبير و اصادر اموالك و اقتلك لو تظاهرت. و سأؤيد الشيطان ضدك لان رأيك مختلف. اما اذا لم استطع ذلك فسأكتب و اشكو و اتوسل و اقبض ما تيسر
2- التطرف و التعصب و التشنج باتت هي الصفات السائدة في معظم نقاشات و مواقف اصحاب الاتجاهات الفكرية و السياسية حتى صار صار لدينا تطرف في الاعتدال ذاته
1- معظم التحليلات السياسية عن حاضر و مستقبل المنطقة خاطئة لانها مبنية على ثلاث فرضيات خاطئة. الاولى: ان هناك 22 دولة عربية وما هي الا دويلات او مشيخات على الافضل. اساس الدولة الارادة الشعبية الحرة و التي لا يمكن للاغلبية فيها تجاوز النصف الا بقليل. ثانيا: ان هناك انظمة سياسية و ماهي الا لمة حرامية على فهلوية على بلطجية على انتهازية محتالين. ثالثا: ان هناك ملوك و رؤساء و ما هم الا نصب مسندة و بعضهم محنط منذ مدة
المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله ولا يحقره، التقوى هاهنا، التقوى هاهنا ويشير إلى صدره بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وعرضه، وماله، إن الله لا ينظر إلى أجسادكم، ولا إلى صوركم، وأعمالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم
8- متى نكف عن تعبير الجهات السيادية و الوزارات السيادية المخالف للدستور ولاساس الدولة. الجهة السيادية هي انا وانت. هي الشعب. هم الاداة.
7- على طول التاريخ، كان هناك سياسة في الدين و دين في السياسة. و لكن السياسة استطاعت غالبا توظيف الدين لخدمة السياسة. بل ان السياسة اخترعت مذاهب واديان. والكل يقول انه على شرع الله. اما آن لنا ان نتعلم؟؟؟
6- اخلاقيا: يجب ان يلتزم كبار المسؤولين و عائلاتهم بالعلاج بالعيادات و المستشفيات العامة. كذلك الحاق ابنائهم بالمدارس و الجامعات الحكومية . غير ذلك فانها وقاحة و غش فاضح وسرقة علنية. و للاختصار، ارى ان يصير ذلك قانونا
5- من صنع داعش: لم يبق احد في المنطقة الا اتهم الاخر بصنع داعش. امريكا اسرائيل السعودية سوريا قطر تركيا العراق الامارات كلها متهمة الا الاردن و فلسطين لم تتهما مع ان مؤسس داعش هو ابو مصعب الزرقاوي و سر وجودها عدم الاستقرار في المنطقة بسبب اغتصاب فلسطين و تأمين الاغتصاب بهذه الكيانات الهشة.
ليس مهما من صنع السلاح، المهم من يستعمله وكيف؟
4- تصور لو ان السعودية كانت دولة تستند على شرعية حقيقة و مصلحة شعب ووطن و ليس عائلة و افرادا، هل كانت ستفعل كل ما فعلته في اليمن و مصر و سوريا و العراق و صولا الى ليبيا و تونس و قبلها الجزائر و السودان و الصومال؟. وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ( الانفال 25)
3- اتخذ الليبراليون و العلمانيون العرب فولتير فيلسوف الثورة الفرنسية معلما و هو القائل: 'قد أختلف معك في الراي ولكني مستعد ان ادفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رأيك" ثم تبين انهم لا ليبراليون و لا حداثيون و لا علمانيون. انما هم اطفال مشوهون لزمن التخلف العربي و مبدأهم الحقيقي كما زاولوه دائما هو انني اذا استطعت سارمي بك في السجن و امنعك من التعبير و اصادر اموالك و اقتلك لو تظاهرت. و سأؤيد الشيطان ضدك لان رأيك مختلف. اما اذا لم استطع ذلك فسأكتب و اشكو و اتوسل و اقبض ما تيسر
2- التطرف و التعصب و التشنج باتت هي الصفات السائدة في معظم نقاشات و مواقف اصحاب الاتجاهات الفكرية و السياسية حتى صار صار لدينا تطرف في الاعتدال ذاته
1- معظم التحليلات السياسية عن حاضر و مستقبل المنطقة خاطئة لانها مبنية على ثلاث فرضيات خاطئة. الاولى: ان هناك 22 دولة عربية وما هي الا دويلات او مشيخات على الافضل. اساس الدولة الارادة الشعبية الحرة و التي لا يمكن للاغلبية فيها تجاوز النصف الا بقليل. ثانيا: ان هناك انظمة سياسية و ماهي الا لمة حرامية على فهلوية على بلطجية على انتهازية محتالين. ثالثا: ان هناك ملوك و رؤساء و ما هم الا نصب مسندة و بعضهم محنط منذ مدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق